وينظر: الكتاب (١/ ٢٨٢)، شرح أبياته لابن السيرافي (١/ ٣٣)، الخصائص (٢/ ٤٦٠)، أمالي ابن الشَّجريّ (٢/ ١٢٤)، الإِنصاف (ص ٤٧٩)، المغني (ص ٦٣، ٢٨٦، ٣٠٨)، الخزانة (٤/ ٦٧). (١) تُنسبُ إلى زرقاء اليَمامة، وهي المَعْنِيّة بقوله: واحكُمْ كحكمِ فَتَاةِ الحَيِّ إذ نَظَرَتْ … إلي حَمَامٍ شِرَاعٍ وارِدِ الثَّمَدِ يَحُفّه جانبًا نيقًا ويَتْبَعُهُ … مثلُ الزُّجاجةِ لم تُكَحِل من الرَّمَد قَالَتْ ألا لَيْتَمَا هذا الحَمَامُ لَنَا … إلى حَمَامَتِنَا ونِصْفُهُ فَقَدِ وينظر شرح ديوان النابغة لابن السكيت (ص ١٥)، ونسبهما إلى ابنة الخس برواية مغايرة. وهما أيضًا في شرح أبيات الكتاب لابن السيرافي (١/ ٣٤) … وغيره. (٢) في (أ).