(٢) في (ب) عن الرفع الفتح. (٣) من هنا إلى قوله: والآن أفسر كلام الشيخ … نقله الأندلسي في شرحه: ١/ ٥٨، ٥٩. (٤) في (ب) ورود. (٥) في (ب) عليه. (٦) ما بين القوسين مصحح على هامش الأصل في (أ) إلا أنه لم يظهر في التّصوير. (٧) عقب الأندلسي في شرحه: ١/ ٥٩، على ما قاله الخوارزمي بقوله: قلت: أمّا قوله: يبطل بإسناد الفعل اليه فسهو، لأنه إذا أسند إليه الفعل استحق الرفع، فامتنع دخول الجرّ عليه، لا لشبه الفعل، بل لأنه ليس موضعه. وأمّا ما اختاره من التركيب والحكاية في امتناع الصرف فسيأتي الكلام عليه، ثم تعليله جواز دخول الجر عند دخول أحد الشيئين يناقض بعضه بعضًا، لأنه قال: حصل التركيب المانع من الصرف في الطي فلا يؤثر، هذا جيد، ثم عاد فناقضه بقوله هو بدخول أحد الشيئين على شرف أن يعود فلا يعتبر، يعني التركيب الذي حصل عند دخول الإضافة أو اللام، وإذا لم يعتبر هذا اعتبر التركيب الأول، وقد قال إنه غير معتبر لوقوعه في الطي، فهذا تناقض كما ترى. (٨) انظر المبسوط: ١٤/ ١٨٠.