ظلّت عليه عقاب الموت ساقطة … قد قرفصت روحه تلك المخاليب وانظر غريب الحديث لأبي عبيد: ١/ ٢١٠، ٢: /١٠٨، ٣/ ٥٧. والبارع في اللّغة لأبي علي القالي: ص ٥٥٥. في عامل النّصب في القهقرى، والقرفصاء وما أشبهها ثلاثة أقوال. انظرها مفصّلة في توجيه اللّمع: ورقة ٤٥، ٤٦. (٢) في (أ) على. (٣) القرمطة: في اللّسان: (قرمط)، قرمط في خطوه إذا قارب ما بين قدميه. والقرمطة في الخط دقة الكتابة وتداني الحروف. (٤) شمس المشرق الكاثي: محمود بن عزيز العارضي أبو القاسم الخوارزمي، قال ياقوت: أفضل الناس في وقته في علم اللّغة والأدب. كان الزمخشري يدعوه الجاحظ الثاني لكثرة حفظه وفصاحة لفظه. قتل نفسه سنة ٥٢١ هـ بيده، ووجد بخطه رقعة فيها: هذا ما عملت أيدينا فلا يؤاخذ به غيرنا. ترجمته في معجم الأدباء: ١٩/ ١٢٦، وبغية الوعاة: ٢/ ١٧٩. (٥) يقصد بيت الأشجعي الآتي ذكره بعد قليل.