(٢) انظر المثل: في الدرة الفاخرة: ٦٤، وجمهرة الأمثال: ١/ ٤٣٣ فصل المقال: ص ١١٣، والفاخر: ١٠٨، والمستقصى: ١/ ١٠٧، ١٠٨ مجمع الأمثال: ٢/ ٣١١، تهذيب اللغة للأزهري: ٣/ ٢٩٠. (٣) في شرح شواهد سيبويه لابن خلف: ورقة ١٢١ أتاه رجل من العرب وسمي عرقوب: عرقوب بن صخر. (٤) في (أ): من اللَّيل. (٥) هو الذي يلقب جبيهاء، واسمه: يزيد بن عبيد، شاعر إسلامي مقل. انظر ألقاب الشعراء نوادر المخطوطات: ٧/ ٣١٠، والأغاني: ١٨/ ٩٤. (٦) البيت في شرح الكوفي لأبيات الكتاب: ٢٧/ ب، وشرحها لابن خلف: ورقة ١٢١ وعجز هذا البيت في بيت للشماح بن ضرار الغطفاني في ملحقات ديوانه: ص ٤٣٠: وأوعدتني ما لا أحاول نفعه … مواعيد عرقوب أخاه بيثرب واختلفوا في لفظة: (يترب) فقال بعض أهل اللّغة هي المنقوطة ثلاثًا اسم مدينة الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الجاهلية. وقال الآخرون بل هي يترب بتاء منقوطة بنقطتين، وهي اسم موضع في بلاد اليمامة، انظر معجم البلدان لياقوت: ٥/ ٤٢٩، وهي الآن غير معروفة انظر معجم اليمامة للشيخ عبد اللَّه بن خميس ٢/ ٤٦٩ وذهب إلى الرأي الأول أبو محمد الأعرابي الأسود الغندجاني في فرحة الأديب في الرّد على أبي محمد بن السّيرافي حيث قال: … ما ذكره ابن السّيرافي تصحيف فاحش، والصواب في هذا البيت يثرب وهي مدينة النبي -صلى الله عليه وسلم- .. وذهب إلى الرأي الثاني كثير من علماء اللّغة، وأصحاب المعاجم منهم أبو عبيدة معمر بن المثنى قال ومن قال يثرب فقد أخطأ. (٧) شروح سقط الزند: ٩٦٣، ٩٦٤. وانظر هناك الفوائد النحوية من كلام الخوارزمي.