(٢) نقل الأندلسي تفسير الخوارزمي للأَوبِ، ونقل عن الزمخشري في حواشي المفصّل أن الأوب هو النّحل المحصل: ٢/ ٦، ٧. والثابت فيما يعتقد أنها حاشية المفصّل: ورقة: ١١٢، الأوب المطر. (٣) في (ب) أسبل. (٤) فى (ب) أرخاه. (٥) عقّب الأندلسيّ على الزمخشري في إيراده هذه الأمثلة بقوله: قلت قد كثّر هذا من الأمثلة تقوية لما ادّعاه من حذف الموصوف، وإقامة الصفة مقامه، وسواء كان اسمًا أو فعلًا والقياس عدم الحذف، لما فيه من إخراج التّابع عن كونه تابعًا لفظًا، إذ معنى كونه تابعًا أن لا يباشر العامل لفظًا، وفي حذف الموصوف يلزم ذلك … المحصّل: ٢/ ٥. (٦) انظر ديوانه: ص ١٩٨. والبيت في إثبات المحصّل: ورقة ٣٦، والمنخّل؛ ورقة ٧٨ وشرح الخوارزمي: ورقة: ١٥٥، وزين العرب: ورقة: ٣٨ و ٣٩، وشرح الأندلسي: ٢/ ٦، ٧ وابن يعيش: ٣/ ٥٩. وهو من شواهد الكتاب: ١/ ٣٧٥. وشرح أبياته لابن السيرافي: ٢/ ٥٨، وشرحها للكوفي رقم ١٣٠، والمقتضب: ٢/ ١٣٨، وسر الصناعة: ١/ ٢٨٤ والخزانة: ٢/ ٣١٢ … (٧) تقدّم ذكره في باب النّداء.