(٢) يقصد بيت متمّم بن نويرة اليربوعي ديوانه: ١١٥. قَعيدُكِ أن لا تُسمِعِينِي مَلَامةً … ولا تنكئي قَرح الفُواد فَيِيجَعَا شرح المفضليات للأنباري: ٥٤٠، وشرحها للتبريزي: ٣/ ١١٨٤، والخزانة: ١/ ٢٣٤. (٣) الصافات: آية: ١٦٤ وانظر توجيه الزمخشري في الكشاف: ٣/ ٣٥٦ ورد ابن مكتوم عليه في الدرر اللقيط: ٧/ ٣٧٧. (٤) في (ب) لا. (٥) انظر: إعراب القرآن للنّحاس: ٢/ ٧٧٦، قال: بعد أن أورد قول الكوفيين: وفيه ما لا خفاء فيه من حذف الموصول. وانظر البيان لابن الأنباري ٢/ ٣١٠. (٦) البيت في إثبات المحصل: ورقة ٣٧، والمنخّل: ورقة ٧٩، وشرح الخوارزمي ورقة: ١٥٧، وزين العرب: ورقة: ٣٩، وشرح الأندلسي: ٢/. . . . والمقاليد: ١/ ورقة ٢١١، وشرح ابن يعيش: ٣/ ٥٩. قال ابن المستوفى: في المحصّل: ٣٧ أي بكفي رجل، كذا في النّسخ، بكفي كان من أرمى البشر وبخطّ الخوارزمي وعادته -رحمه الله- أن يختصر الاستشهاد، ولعلّ هذا من مختصراته، أو من سهو النّاسخ. وهو مزاحف مكسور. أقول: ألا ترى كيف يلتمس العذر، فيقول: ويحتمل أنه من سهو الناسخ مع أنه ذكر أنه بخط الخوارزمي فكيف يكون ما كتبه بخطه خطأ من النّاسخ. ثم قال: وصحته على ما أنشده ثعلب: -جادت بكفي- وبخط المغربي [الأندلسي]: وغير كبداء شديدات الوتر وصوابه شديدة الوتر على الإِفراد، وكذا أنشده ثعلب، ولم يذكر في البيت الثالث جادت أو نحوها ليقوم وزنه لكن أتى به معًا. الخزانة: ٢/ ٣١٢، والخصائص: ٢/ ٣٦٧، ومجالس ثعلب: ٥١٣، والمحتسب: ٢/ ٢٢٨، وأمالي ابن الشجري: ٢/ ١٤٩، والإِنصاف: ١١٤، والتبيين: ٢٠٠.