(٢) لم أعثر على نسبته. انظر توجيه إعرابه وشرحه في إثبات المحصّل: ٤٣، والمنخل: ٨٥ والخوارزمي: ٤٥ وزين العرب: ٣٠ وشرح ابن يعيش: ٣/ ١٠١ والأندلسي: ٢/ ٤٤. وانظر الخصائص: ١/ ٣٠٧، ٢/ ١٩٥، وضرائر القزاز: ١٧٧، وضرائر ابن عصفور: ٢٦٢، وشرح ألفية ابن مالك للشاطبي: ٦٣، والخزانة: ٢/ ٤٠٥ وضع الضمير المتصل موضعٍ الضمير المنفصل ضرورة من ضرائر الشعر، بل هي من أقبح الضرورات قال صاحب "المنخّل" يجوز للمتقدم ما لا يجوز للمتأخر ووجدت في كتاب "المصون" المنسوب إلى المازني أنّ إلّا هنا بمعنى غير، والكاف مجرورة به، وأظنّ أنّ الخطّابي جوز مثل هذا في بعض الأحاديث، وقد روي عن بعض غلمان المبرّد لا إله إلا اللَّه بجرِّ هذه اللفظة بعد إلَّا حكاه أبو جعفر النّحاس في "شرح أبيات الكتاب". (٣) في (ب) فإذا.