(٢) نقل الأندلسي في شرحه: ٢/ ١٢٨ شرح هذه الفقرة. (٣) انظر كتاب "فَعَالِ" للإِمام الصّغاني: ١٧ وسَجاح: هي بنت الحارث بنُ سويدٍ بن عُقفان اليَربوعيّة التّميميّة. ادّعت النّبوة بعد وفاة النّبي -صلى الله عليه وسلم-، وكانت تجد المساعدة والمناصرة من أخوالها بني تغلب فاجتمعت عليها جُموع من بني رَبيعة وتَميم، وقَصدت اليمامة، فتلقاها مسيلمة الكذاب، ثم تفاوضا وتزوجها مسيلمة، ثم أسلمت سجاح بعد مقتل مسيلمة وحَسُنَ إسلامُها، وأقامت بالبصرة. انظر أخبارها في تاريخ الطبري: ٣/ ٢٣٧، والأغاني: ١٨/ ١٦٥، والكامل: ٢/ ١٣٥. (٤) انظر جمهرة الأمثال: ١/ ٤٨٨، ومجمع الأمثال: ١/ ٢٨٩، والمستقصى للزمخشري: ٢/ ١٠٥.