(٢) لم أعثر على نسبته ويروى: "عند محرّق" و: "أن تضام وتضهدا" توجيه إعرابه وشرحه: في إثبات المحصل: ٩٠، والمنخّل: ١١٨، والخوارزمي: ٧٧ وزين العرب: ٤٠، وشرح ابن يعيش: ٤/ ١٥١، وعرائس المحصل: ٢/ ١٤٤، وانظر: المنصف لابن جنى: ١/ ٦٤، ٢/ ١٤٨، والبديع في علم العربية: ٢٣٠ وخزانة الأدب: ٣/ ٢٣٠. (٣) رواه ابن دريد في المجتنى: ٩٧، ٩٨ قال: أنشدني عبد الرحمن عن عمّه لعليّ بن بذال من بني سليم. وقال ابن المستوفي في إثبات المحصل: ٩١: ووجدت قوله: * فلو أنّا على حجر ذبحنا * في كتاب نحوٍ قديم للفرزدق، ووجدته في نسخة قديمة ذكر أنّها: "زيادات الحماسة" كتبها محمد بن أحمد بن الحسن [هو ابن الحرون ترجمته في معجم الأدباء: ٦/ ٢٧٨، ومعجم الشعراء: ٤٤٩] في ربيع الآخرة سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة يروى هذا البيت لمرداس ابن عمرو ويروى للأخطل ثم أورد الأبيات التي منها الشاهد، وهي التي رواها ابن دريد في المجتنى، ثم قال ابن المستوفي: ووجدته في نوادر اللّحياني أبي الحسن علي بن خازم، وقد أنشده لأوس. وقد نقل البغدادي في خزانة الأدب: ٣/ ٣٥٢ نصّيهما ثم قال: وابن دريد هو المرجع في هذا الأمر فينبغي أن يؤخذ قوله: وقد ذكر البغدادي أن صاحب الحماسة البصرية أدخلها في قصيدة للمثقب العبدي قال: وقد رجعت إلى ديوانه فلم أجدها في هذه القصيدة … وقصيدة المثقب فى ديوانه: ١٢٤ - ٢١٥ أولها: أفاطم قبل بينك متّعيني … ومنعك ما سألتك أن تبيني والأبيات الثلاثة في ملحقات ديوان المثقب: ٢٨٣. ورواية ابن دريد وروايات ابن المستوفي المتعددة يؤيد كل رواية منها عدة مصادر يطول الحديث بذكرها، وقد كفانا هذه المهمة الدكتور حسن الصيرفي في هوامش القصيدة وفي مقدمتها جزاه الله خيرًا فانظرها هناك. توجيه إعراب البيت وشرحه في إثبات المحصل: ٩١، والمنخّل: ١١٩، والخوارزمي: =