وجاء في إثبات المحصل: قال الخوارزمي: يحتمل أن يكون … بخط المغربي: (أخو شعث)، وفي نسخة الخوارزمي (أخو سبب) وهو في شعر عطارد بن قران اللص من أبيات منها: أَلا هَزئَتْ مني بنَجْران أنَّ رَأَتْ … منامي في الكبْلَيْن أمُّ أَبَانِ كأنَّ لم تَرَى قبلي أسيرًا مكبَّلًا … ولا رجلًا يرمي به الرُجَوَانِ كأنّي جوادٌ ضمه العبدُ بعدمَا … جَرَى سابقًا في حَلْبَةٍ ورِهَانِ خليليَّ ليسَ الرَأْيُ في صدر واحدٍ … أشرَّ عليَّ اليومَ ما تَريَانِ … ". (٢) في (ب): "في الأصل". (٣) قبلها في الأصل: "دق الثوب القصار" من سهو الناسخ. (٤) شرح الإِيضاح له: ١/ ٥٥٨ ونص كلام عبد القاهر الجرجاني غير موجود فيه إلا أن فيه ما يشبهه فقط، فيظهر أن الخوارزمي رجع إلى كتاب آخر لعبد القاهر لم أهتد اليه.