وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: فضائل القرآن، باب: من رايا بتمراءة القرآن أو تأكّل به أو فخر به (٦/ ٤٣٥) (رقم: ٥٠٥٨) من طريق عبد الله بن يوسف. والنسائي في السنن الكبرى كتاب: فضائل القرآن، باب: من قال بالقرآن بغير علم (٥/ ٣١) (رقم: ٨٠٨٩) من طريق ابن القاسم. وأحمد في المسند (٣/ ٦٠) من طريق ابن مهدي، ثلاثتهم عن مالك به. (٢) بكسر الضادين المعجمتين، وهمزة ساكنة، أي من أصله، والضئضئ أصل الشيء ومعدنه، وقيل: نسله. مشارق الأنوار (٢/ ٥٥). (٣) انظر: صحيح البخاري كتاب: المناقب، باب: علامات النبوة في الإسلام (٤/ ٥٤٢) (رقم: ٣٦١٠)، وفي الأدب، باب: ما جاء في قول الرجل: ويلك (٧/ ١٤٤) (رقم: ٦١٦٣)، وفي استتابة المرتدين، باب: من ترك قتال الخوارج للتألّف وأن لا ينقر الناس (٨/ ٣٧٥) (رقم: ٦٩٣٣). وصحيح مسلم كتاب: الزكاة، باب: ذكر الخوارج وصفاتهم (٢/ ٧٤٤) (رقم: ١٠٦٤) من طرق عن الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن به.