(٢) سورة البقرة، الآية (٢٢٣). (٣) عزاه إليه وحده أيضًا ابن عبد البر في التقصّي (ص: ٢٦٥)، وابن حجر في إتحاف المهرة (٣/ ٥٣٨). (٤) أخرجه الحاكم في المعرفة (ص: ٢٠) من طريق إسماعيل بن أبي أويس عن مالك ثم قال: "هذا الحديث وأشباهه مسندة عن آخرها وليست بموقوفة، فإن الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل فأخبر عن آية من القرآن أنها نزلت في كذا وكذا فإنه مسند". وانظر أيضًا: الجامع في أخلاق الراوي للخطيب (٢/ ٤٤٥)، وعلوم الحديث (ص: ٤٥)، وتدريب الراوي (١/ ٢٣٧). (٥) زيادة منِّي: لأنهما لم يخرجاه من طريق مالك. (٦) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: التفسير، باب: ﴿نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ﴾ (٣/ ٢٠٢) (رقم: ٤٥٢٨) من طريق سفيان الثوري. ومسلم في صحيحه كتاب: النكاح، باب: جواز جِماعه امرأتَه في قُبُلها مِن قُدّامها ومِن ورائها، =