(٢) لم أجده في رواية أبي مصعب المطبوعة، وقد أخرجه الدارقطني في الغرائب كما في الفتح (٦/ ٤٠٧) من طريق ابن وهب، عن مالك به. (٣) أي منقطع بين ابن شهاب وسعد. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه كتاب: السلام، باب: استحباب قتل الوزغ (٤/ ١٧٥٨) (رقم: ١٤٤) من طريق عبد الرزاق، عن معمر به. وأخرجه الدورقي في مسند سعد بن أبي وقاص (ص: ٤٦) (رقم: ١٥)، وأبو يعلى (٢/ ١٤٤) (رقم: ٨٣٢) من طريق عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري به. (٥) العلل (٤/ ٣٤١). قلت: إنما رجّح الدارقطني القطع على الوصل مع كون الوصل مخرّجا في الصحيح لسلامته من الاختلاف، ولكون رواته أكثر وأحفظ، فإنَّ مالكًا قد تابعه عليه يونس وعُقيل كما ذكرهما الدارقطني في التتبع (ص: ٩٣)، وأما معمر فقد اختلف عليه: فرواه عبد الرزاق في المصنف (٤/ ٤٤٥) (رقم: ٨٣٦٠) ومن طريقه مسلم، عن الزهري، عن عامر بن سعد، عن أبيه. =