وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: أحاديث الأنبياء، بابٌ (٤/ ٤٦٥) (رقم: ٣٣٦٧) من طريق القعنبي. وفي المغازي، باب: أحد جبل يحبنا ونحبه (٥/ ٤٨) (رقم: ٤٠٨٤) من طريق عبد الله بن يوسف. وفي الاعتصام، باب: ما ذَكّرّ النبي ﷺ وحضَّ من اتّفاق أهل العلم وما اجتمع عليه الحرمان مكة والمدينة. . . (٨/ ٥٠٦) (رقم: ٧٣٣٣) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. والترمذي في السنن كتاب: المناقب، باب: فضل المدينة (٥/ ٦٧٨) (رقم: ٣٩٢٢) من طريق قتيبة ومعن. وأحمد في المسند (٣/ ٢٤٠) من طريق إسحاق الطبّاع، ستتهم عن مالك به. (٢) في الأصل عمر، والصحيح ما أثبته. (٣) السنن الكبرى (٢/ ٣٧٢/ تحت حديث رقم: ٣٨١٠)، السنن (٥/ ١٨٧)، وقال في الضعفاء والمتروكين (ل: ٩/ أ): ليس بالقوي. وتصحّف اسمه في المطبوع من الضعفاء (ص: ٢٢٠) إلى عمر بن أبي عمر وزاده المحقق! تصحيفا وتحريفا في الحاشية فذكر رجلين بهذا الاسم وهما عمر بن أبي عمر العيدي وعمر بن أبي عمر الكلاعي ورجّح أن النسائي يفصد الثاني منهما؟!!. (٤) عامة الروايات عن ابن معين فيها تضعيف عمرو بن أبي عمرو وهي كالتالي: أ- روايات عبّاس الدوري عنه: شريك بن عبد الله بن أبي نمر وعمرو بن أبي عمرو ليسا =