وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الطب، باب: ما يذكر في الطاعون (٧/ ٢٧) (رقم: ٥٧٢٩) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: السلام، باب: الطاعون والطيرة والكهانة ونحوها (٤/ ١٧٤٠) (رقم: ٢٢١٩) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الجنائز، باب: الخروج من الطاعون (٣/ ٤٧٨) (رقم: ٣١٠٣) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن الكبرى كتاب: الطب، باب، الخروج من الأرض التي لا تلائمه (٤/ ٣٦٢) (رقم: ٧٥٢٢) من طريق ابن القاسم ومعن. وأحمد في المسند (١/ ١٩٤) من طريق إسحاق الطباع، ستتهم عن مالك به. (٢) بفتح أوله وسكون ثانيه ثم غين معجمة، وهو أول الحجاز وآخر الشام بين المغيثة وتبوك من منازل حاجّ الشام، بينها وبين المدينة ثلاثة عشر مرحلة. وهي المدوّرة اليوم، مركز الحدود بين السعودية والأردن، من طريق حالة عمّار. انظر: معجم البلدان (٣/ ٢١١، ٢١٢)، المعالم الأثيرة لشرّاب (ص: ١٣٩).