وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: التهجّد، باب: الدعاء والصلاة من آخر الليل (٢/ ٣٤٧) (رقم: ١١٤٥) من طريق القعنبي، وفي الدعوات، باب: الدعاء نصف الليل (٧/ ١٩٣) (رقم: ٦٣٢١) من طريق عبد العزيز بن عبد الله، وفي التوحيد، باب: قوله تعالى ﴿يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ﴾ (٨/ ٥٥٩) (رقم: ٧٤٩٤) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. ومسلم في صحيحه كتاب: صلاة المسافرين وقصرها، باب: الترغيب في الدعاء والذكر في آخر الليل والإجابة فيه (١/ ٥٢١) (رقم: ٧٥٨) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: أي الليل أفضل؟ (٢/ ٧٦) (رقم: ٥/ ١٣)، وفي السنة، باب: في الرد على الجهمية (٥/ ١٠٠) (رقم: ٤٧٣٣) من طريق القعنبي. والترمذي في السنن كتاب: الدعوات، بابٌ (٥/ ٤٩٢) (رقم: ٣٤٩٨) من طريق معن. والنسائي في السنن الكبرى كتاب: النعوت، باب: المعافاة والعقوبة (٤/ ٤٢٠) (رقم: ٧٧٦٨) من طريق ابن القاسم. وأحمد في المسند (٢/ ٢٦٧، ٤٨٧) من طريق ابن مهدي، وإسحاق الطبّاع، ثمانيتهم عن مالك به. (٢) في الأصل: "في هذا في"، وزيادة "في" الثانية خطأ. (٣) وهي رواية القعنبي (ل: ٤٦/ أ - نسخة الأزهرية -)، وتابعه: إسماعيل بن أبي أويس عند البخاري، وابن مهدي وإسحاق الطباع عند أحمد. =