وقال ابن حبان: "نسبة رسول الله ﷺ تصح إلى عدنان، وما وراء عدنان فليس عندي فيه شيء أعتمد عليه". الثقات (١/ ٢٢). وقال ابن حزم: "عدنان من ولد إسماعيل بلا شك في ذلك، إلّا أن تسمية الآباء بين إسماعيل قد جهلت جملة، وتكلم قوم في ذلك بما لا يصح". جمهرة أنساب العرب (ص: ٧). وانظر: التبيين في أنساب القرشيين (ص: ٣٦). (٢) أورده ابن عبد البر في الاستيعاب (١/ ٢٦) قال: "قال أبو الأسود محمد بن عبد الرحمن، عن عروة بن الزبير"، فذكره. (٣) كذا في الأصل: "تخوضًا"، وفي بعض المصادر التالية: "تخرصًا" بالراء والصاد. والأثر أخرجه ابن سعد في الطبقات (١/ ٤٨)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٣/ ٥٢)، والمزي في =