قلت: الحديث من طريق ابن وهب أخرجه الجوهري في مسند الموطأ (ل: ١١٢ / أ) وقال: "هذا الحديث عند ابن عفير في الموطأ دون غيره". وقال ابن عبد البر: "هو في الموطأ عند ابن عفير وابن القاسم، ورواه في غير الموطأ جماعة عن مالك". التقصي (ص: ٢٧٢). (٢) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب: الزهد والرقائق، باب: من أشرك في عمله غير الله (٤/ ٢٢٨٩). (٣) أخرجه ابن المظفر في غرائب مالك (ص: ١١٣) (رقم: ٥٨) من طريق ابن وهب. والجوهري في مسند الموطأ (ل: ١١٢ / أ) من طريق القعنبي. وقال: "وهذا الحديث عند ابن وهب وابن القاسم وابن عفير في الموطأ، وعند القعنبي خارج الموطأ، وليس عند ابن بكير ولا أبي مصعب". أحاديث الموطأ (ص: ٢٦). وعزاه الدارقطني أيضًا لابن وهب، وابن القاسم، وابن عفير، وكذا لابن يوسف، وقال: "ليس عند معن، والقعنبي -أي في الموطأ- وابن بكير وأبي مصعب". قلت: الحديث من طريق ابن يوسف عند البخاري في الأدب المفرد (ص: ٣٢٤) (رقم: ٩٤٢). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب: الزهد، باب: تشميت العاطس (٤/ ٢٢٩٣) (رقم: ٥٦).