(٢) الموطأ كتاب: الجامع، باب: ما جاء في إجلاء اليهود من المدينة (٢/ ٦٨٠) (رقم: ١٧). وأخرجه ابن سعد في الطبقات (٢/ ٢٥٤)، وعبد الرزاق في المصنف (٦/ ٥٤) (رقم: ٩٩٨٧) من طريق شيخه الواقدي، كلاهما عن مالك به. (٣) الحديث من طريق ابن سنجر أخرجه ابن عبد البر في التمهيد (١/ ١٧١). وأخرجه أيضًا الطيالسي في مسنده (ص: ٣١) (رقم: ٢٢٩) عن قيس. والحميدي في مسنده (١/ ٤٦) (رقم: ٨٥) عن سفيان. وأحمد في مسنده (١/ ١٩٥) من طريق يحيى بن سعيد القطان وأبي أحمد الزبيري. والبزار في مسنده (٤/ ١٠٥) (رقم: ١٢٧٨ - البحر الزخار-)، وأبو يعلى في المسند (٢/ ١٧٧) (رقم: ٨٧٢)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٢٠٨) من طريق يحيى بن سعيد، كلهم عن إبراهيم بن ميمون، عن سعد بن سمرة بن جندب، عن أبيه، عن أبي عبيدة بن الجراح قال: آخر ما تكلّم به رسول الله ﷺ: "أخرجوا يهود أهل الحجاز وأهل نجران من جزيرة العرب، واعلموا أن شرار =