(٢) تقدم (٢/ ٢٨٣). (٣) الموطأ كتاب: الصلاة، باب: قدر السحور من النداء (١/ ٨٦) (رقم: ١٥). (٤) انظر الموطأ برواية القعنبي (ص: ٢٠٥)، ومن طريقه أخرجه: البخاري في صحيحه كتاب: الأذان، باب: أذان الأعمى إذا كان له من يخبره (١/ ٢٠٩) (رقم: ٦١٧). والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٣٧)، والجوهري في مسند الموطأ (ل: ٢٨ / أ)، وابن حبان في صحيحه (الإحسان) (٨/ ٢٤٨) (رقم: ٣٤٦٩)، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٣٨٠، ٤٢٦). قال الجوهري: "هذا في الموطأ عند القعنبي مسندًا، قال فيه: "عن سالم عن أبيه"، وعند غيره: "عن سالم" فقط، وقد رواه في غير الموطأ عبد الرزاق، وابن أبي أويس، وابن نافع، ومطرف، وأبو قرّة، ومحمد بن حرب، وزهير بن عبّاد، وكامل بن طلحة فقالوا فيه: "عن سالم عن أبيه" كما قال القعنبي". وقال ابن حبان: "لم يرو هذا الحديث مسندًا عن مالك (أي في الموطأ) إلا القعنبي وجويرية بن أسماء، وقال أصحاب مالك كلهم: عن الزهري، عن سالم أن النبي ﷺ … ". وقال الدارقطني: "أسنده القعنبي دون أصحاب الموطأ، وتابعه أبو قرّة، وروح، وكامل، وعبد الرزاق، وعمرو بن مرزوق". أحاديث الموطأ (ص: ١١). قلت: رواية عبد الرزاق في المصنف (١/ ٤٩٠) (رقم: ١٨٨٥). =