(٢) لأنَّ عبّادًا لم يدرك ذلك الوقت. (٣) لم أقف عليه من طريق ابن وهب. وفي الجمع بين رواية ابن وهب وابن القاسم (ل: ٦٣ /ب): عباد: أن عويمر، كرواية الجماعة. وذكر ابن المظفر البزاز هذا الحديث بسند آخر عن مالك، ثم قال: في الموطأ: "مالك، عن يحيى، عن عباد، عن عويمر". غرائب مالك (ص: ٨٢، ٨٣)، ولعله ذكره من رواية ابن وهب، وكثيرًا ما يذكر الأحاديث من طريقه. (٤) أخرجه ابن أبي خيثمة في التاريخ (٢ /ل: ٦٩ /أ)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٢ /ل: ١١٠/أ)، وابن قانع في معجم الصحابة (٢/ ٢٥٢) من طريق حماد بن سلمة به. وهذا ما يبيّن اتصال الرواية بين عباد وعويمر، وتابع حمادًا في ذلك جماعة، منهم: - أبو خالد الأحمر، عند ابن ماجه في السنن (٢/ ١٠٥٣) (رقم: ٣١٥٣). - وأنس بن عياض، عند الترمذي في العلل الكبير (٢/ ٦٤٨)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٤/ ١٩٠) (رقم: ٢١٧٢). - ويزيد بن هارون، عند أحمد في المسند (٣/ ٤٥٤)، (٤/ ٣٤١)، وأبي نعيم في معرفة الصحابة (٢ /ل: ١١٠ /أ)، والمزي في تهذيب الكمال (٢٢/ ٤٦٩). =