وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الأذان، باب: هل يأخذ الإمام إذا شك بقول الناس (١/ ٢١٧) (رقم: ٧١٤) من طريق القعنبي، وفي السهو، باب: من لم يتشهد في سجدتي السهو (٢/ ٣٧٣) (رقم: ١٢٢٨) من طريق عبد الله بن يوسف، وفي أخبار الآحاد، باب: ما جاء في إجازة خبر الواحد الصدوق في الأذان والصلاة. . (٨/ ٤٨٢) (رقم: ٧٢٥) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: السهو في السجدتين (١/ ٦١٤) (رقم: ١٠٠٩) من طريق القعنبي. والترمذي في السنن كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في الرجل يسلم في الركعتين من الظهر والعصر (٢/ ٢٤٧) (رقم: ٣٩٩) من طريق معن. والنسائي في السنن كتاب: السهو، باب: ما يفعل من سلم من ركعتين ناسيا وتكلَّم (٣/ ٢) من طريق ابن القاسم، خمستهم عن مالك به.