للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


= ومسلم في صحيحه كتاب: الزكاة، باب: زكاة الفطر على المسلمين من التمر والشعير (٢/ ٦٧٨) (رقم: ٩٨٥) من طريق يحيى النيسابوري.
والدارمي في السنن كتاب: الزكاة، باب: في زكاة الفطر (٢/ ٤٨١) (رقم: ١٦٦٤) من طريق خالد بن مخلد، ثلاثتهم عن مالك به.
(١) سبق تخريجه.
(٢) صحيح البخاري كتاب: الزكاة، باب: صاع من زبيب (٢/ ٤٦٦) (رقم: ١٥٠٨).
وكذلك قال أبو عمر حفص بن ميسرة عن زيد به، خرجه البخاري في باب: الصدقة قبل العيد (٢/ ٤٦٧) (رقم: ١٥١٠).
(٣) قال السيوطي: "تختص كان بمرادفة: لم يزل كثيرًا، أي أنَّها تأتي دالَّة على الدوام، وإن كان الأصل فيها أن يدل على حصول ما دخلت عليه فيما مضى مع انقطاعه عند قوم، وعليه الأكثر". همع الهوامع (٢/ ٩٩).
وتأتي كان أيضًا بمعنى صار، كقوله تعالى: {وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا (٥) فَكَانَتْ هَبَاءً مُنْبَثًّا}. همع الهوامع (٢/ ٧٥، ٧٦).
(٤) وهي رواية إسماعيل بن أمية والحارث بن عبد الرحمن بن أبي ذباب ومحمد بن عجلان ثلاثتهم عن عياض بن عبد الله به، أخرج حديثهم مسلم في صحيحه (٢/ ٦٧٩) (رقم: ٩٨٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>