للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


= طعام الإثنين يكفي الثلاثة بطريق الأولى بخلاف عكسه". الفتح (٩/ ٤٤٥).
وقيل: العدد ليس على التحديد، وإنما الراد المواساة في الطعام، وأنه وإن كان قليلا حصلت الكفاية المقصودة.
انظر: شرح صحيح مسلم (١٤/ ٣٣)، شرح الطيبي على المشكاة (٨/ ١٤٣)، طرح التثريب (٦/ ١٥)، الفتح (٩/ ٤٤٦).
(١) الموطأ كتاب: الاستئذان، باب: ما جاء في أمر الغنم (٢/ ٧٣٩) (رقم: ١٥).
وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: بدء الخلق، باب: خير مال السلم غنم يتبع بها شعب الجبال (٤/ ٤٣٩) (رقم: ٣٣٠١) من طريق عبد الله بن يوسف.
ومسلم في صحيحه كتاب: الإيمان، باب: تفاضل أهل الإيمان فيه ورجحان أهل اليمن فيه (١/ ٧٢) (رقم: ٥٢) من طريق يحيى النيسابوري، كلاهما عن مالك به.
(٢) الموطأ كتاب: الكلام، باب: ما يُكره من الكلام (٢/ ٧٥١) (رقم: ٣).
(٣) لعله في مسند ما ليس في الموطأ، وأخرجه من هذا الطريق ابن عبد البر في التمهيد (١٨/ ١٥٢).
وسنده ضعيف، سعيد بن هشام -ويقال: هاشم- المخزومي نزيل مصر، توفي بالفيّوم من صعيد مصر.
قال الدارقطني: "ضعيف الحديث". وقال ابن عدي: "مدنى ليس بمستقيم الحديث".
وقال الخطيب: "حدّث عن مالك بن أنس ونافع بن أبي نعيم أحاديث مناكير".
انظر: الكامل (٣/ ٤٠٦)، المتفق والمفترق (٢/ ١٠٨١)، تاريخ دمشق (٢١/ ٣١٧)، الميزان (٢/ ٣٥١)، اللسان (٣/ ٤٦).
(٤) أخرجه مسلم في صحيحه كتاب: الألفاظ من الأدب، باب: النهي عن سب الدهر (٤/ ١٧٦٣) =

<<  <  ج: ص:  >  >>