انظر: الكامل (٣/ ٤٥)، الإرشاد (٣/ ٩٣٠)، اللسان (٢/ ٣٧٧). (١) العلل (١١/ ١٠٨). قلت: هو مع وقفه له حكم الرفع؛ لأنه تشريع. قال ابن عبد البر: "ومثله لا يُدرك بالرأي". التمهيد (٢٤/ ١٦٠). (٢) أخرجه مسلم في صحيحه كتاب: المساجد، باب: استحباب الذكر بعد الصلاة، وبيان صفته (١/ ٤١٨، ٤١٩) (رقم: ٥٩٧) من طريقين عن سهيل به. وهذا يؤيّد أن الطريق الموقوف له حكم الرفع، والله أعلى. (٣) حُيَيّ: بضم أوله، مثناتين تحت، الأولى مفتوحة. وقيل في اسمه غير ذلك، وهو حاجب سليمان بن عبد الملك. انظر: الكنى والأسماء (١/ ٥٩٣)، تاريخ دمشق (٦٧/ ٦٨)، أسماء شيوخ مالك (ل: ٩٢/ أ)، تهذيب الكمال (٣٤/ ٤٩)، التقريب (رقم: ٨٢٢٧).