(١) انظر: السنن (١/ ١٢٦) (رقم: ٨٢) وقد أخرجه غيره أيضًا كما تقدّم. (٢) العلل (٥ / ل: ٢٠٤ / ب). (٣) أخرجه الدارقطني في العلل (٥ / ل: ٢٠٤ / أ)، وقال في (٥ / ل: ١٩٧ / أ): "رواه القعنبي ومعن ويحيى بن يحيى وأصحاب الموطأ عنه، عن عبد الله بن أبي بكر، عن عروة، عن مروان، عن بسرة، وخالفهم عبد الوهاب بن عطاء، رواه عن مالك، عن عبد الله بن أبي بكر، عن عروة، عن بسرة، ولم يذكر فيه مروان، والأول أصح". (٤) أخرجه الدارمي في السنن (١/ ١٨٤)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٧٢)، والطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ٢٩٣) (رقم: ٤٨٧)، كلهم من طريق الأوزاعي، عن الزهري به. (٥) طريق أبي الزناد عند: الترمذي في السنن (١/ ١٢٩) (رقم: ٨٤)، والطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ٢٩٨ / رقم: ٥٠٥). وطريق أبي الأسود هو محمد بن عبد الرحمن بن نوفل عند الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٧٣)، والدارقطني في العلل (٥ / ل: ٢٤٣ / أ). وممن عوّل عليه ابن حبان حيث قال- بعد أن أخرج الحديث من طريق مالاث-: عائذ بالله أن نحتجّ بخبر رواه مروان بن الحكم وذووه في شيء من كتبنا؛ لأنّا لا نستحل الاحتجاج بغير =