انظر: التاريخ الكبير (٤/ ٣٥٩)، والجرح والتعديل (٤/ ٤٩٠)، وتهذيب الكمال (١٣/ ٤٥١)، وتهذيب التهذيب (٥/ ٢٧)، التقريب (رقم: ٣٠٤٠). (١) هو مشهور بكنيته. انظر: الكنى لمن لا يعرف له اسم من الصحابة (ص: ٤٢)، والاستغناء (١/ ١٩٦)، والمقتنى في سرد الكنى (١/ ٣٣٠). والحديث أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٥/ ١٧٦) (رقم: ٢٧١٠)، والدولابي في الكنى (١/ ٤١)، والطبراني في المعجم الكبير (٢٢/ ٣٢٤) (رقم: ٨١٦)، والبزار في المسند (٢/ ٣٨) رقم: ١١٥١ - كشف الأستار -)، وابن عبد البر في الاستيعاب (١٢/ ٢١)، وابن بشكوال في الغوامض والمبهمات (١/ ١٥٩، ١٦٠) من طريق المختار بن فلفل عن طلق بن حبيب، عن أبي طليق أنه أتى النَّبيّ ﷺ فقال: ما يعدل الحج: قال: "عمرة في رمضان". قال ابن عبد البر في أبي طليق: يُعد في أهل الحجاز وامرأته أم طليق روت هذا الحديث أيضًا، ورويا جميعًا عن النَّبِيّ ﷺ. والحديث قال عنه الهيثمي في المجمع (٣/ ٢٨٠): رواه الطبراني والبزار، ورجال البزار رجال الصحيح. وقال المنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ١٢٩) والدمياطي في المتجر الرابح (ص: ٢٩٣) والحافظ في الإصابة (١١/ ٢١٧): إسناده جيِّد. (٢) انظر: الاستيعاب (١٣/ ٣٠٠)، والاستغناء (١/ ١٩٦)، وأسد الغابة (٧/ ٣٨٧). (٣) أخرجه الدولابي في الكنى (١/ ٤١)، وابن بشكوال في الغوامض والمبهمات (١/ ١٥٨). (٤) قاله ابن عبد البر في الاستيعاب (١٣/ ٣٠١)، وحكاه عنه المنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ١٢٩)، لكن ردَّه الحافظ بتغاير سياق الروايات وأنهما امرأتان متغايرتان. انظر: فتح الباري (٣/ ٧٠٧).