(٢) انظر: الإصابة (١٣/ ٢٢١، ٢٢٢). (٣) هكذا قال ابن عبد البر، وتبعه ابن الأثير، وقال ابن سعد ونقله الحافظ عن الجمهور كابن أبي خيثمة، ويعقوب بن سفيان، وابن البرقي، والطبري، وغيرهم: أنه مات في جمادى الآخرة سنة أربع بعد عودته من سرية إلى بني أسد، وهذا هو ما رجحه الحافظ. انظر: الطبقات الكبرى (٣/ ١٨٢)، والاستيعاب (٦/ ٢٧٣)، وأسد الغابة (٦/ ١٤٨)، والإصابة (٦/ ١٤٢)، والتقريب (رقم: ٣٤٢٠). (٤) انظر: صحيح البخاري، كتاب: النكاح، باب: ﴿وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ﴾ (٣/ ٣٦٢) (رقم: ٥١٠١)، وصحيح مسلم، كتاب: الرضاع، باب: تحريم الربيبة وأخت المرأة (٢/ ١٠٧٢) (رقم: ١٤، ١٥)، والطبقات الكبرى (٣/ ١٨١ - ١٨٣)، والاستيعاب (٦/ ٢٧٢)، وزاد المعاد (١/ ٨٢). (٥) انظر: الطبقات الكبرى (٣/ ١٨١ - ١٨٣)، والاستيعاب (٦/ ٢٧٢، ٢٧٣)، وأسد الغابة (٦/ ١٤٨)، والإصابة (٦/ ١٤٠ - ١٤٢). لكن قوله: "توفي بها" غير صحيح؛ لاتفاق المصادر المذكورة كلها على وفاته بعد غزوة أُحد، بل نصّ ابن سعد على دفنه بالمدينة. (٦) انظر: (٤/ ٢٢٤).