والترمذي في السنن كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في الكلام بعد ركعتي الفجر (٢/ ٢٧٧) (رقم: ٤١٨) من طريق عبد الله بن إدريس. وأحمد في المسند (٥/ ٣٥ - ٣٦) من طريق عبد الرحمن بن مهدي. وهكذا رواه القعنبي، وروح، والوليد بن مسلم، وبشر بن عمر كما ذكرهم الدارقطني في العلل (٥ / ل: ٧٢ / أ). (٢) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: تقصير الصلاة، باب: إذا صلى قاعدًا ثم صح (١/ ٣٤٨) (رقم: ١١١٩) من طريق عبد الله بن يوسف عن مالك به. (٣) انظر: صحيح البخاري كتاب: التهجد، باب: من تحدث بعد الركعتين ولم يضطجع، وباب: الحديث بعد ركعتي الفجر (١/ ٣٦٠) (رقم: ١١٦١، ١١٦٢)، وصحيح مسلم، كتاب: صلاة المسافرين، باب: صلاة الليل وعدد ركعات النبي ﷺ في الليل (١/ ٥١١) (رقم: ١٣٣). (٤) تقدّم حديثها (٤/ ٤٨). (٥) أرِقًا: أي ساهرًا، والأَرِق بفتح الهمزة وكسر الراء المهملة: يقال لمن سهو لعلّة، فإن كان السهر من عادته قيل: أُرُق بضم الهمزة والراء. النهاية (١/ ٤٠). (٦) أخرجه الجوهري في مسند الموطأ (ل: ١٤٣ / ب) من طريق القعنبي، وقال: "هذا عند القعنبي =