(٢) الموطأ كتاب: القرآن، باب: ما جاء في القرآن (١/ ١٧٨) (رقم: ٥). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الخصومات، باب: كلام الخصوم بعضهم في بعض (٣/ ١٢٧) (رقم: ٢٤١٩) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: صلاة المسافرين، باب: بيان أن القرآن نزل على سبعة أحرف (١/ ٥٦٠) (رقم: ٨١٨) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: (أنزل القرآن على سبعة أحرف) (٢/ ١٥٨) (رقم: ١٤٧٥) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن كتاب: الصلاة، باب: جامع ما جاء في القرآن (٢/ ١٥٠) من طريق ابن القاسم. وأحمد في المسند (١/ ٤٠) من طريق ابن مهدي، خمستهم عن مالك به. (٣) وهو بقاف وراء مهملة مكسورة. انظر: الأنساب (٤/ ٤٢٥) توضيح المشتبه (٧/ ١٧)، الفتح (٨/ ٦٤٠). (٤) قال ابن سعد: "إنما سُمُّوا القارة؛ لأنَّ يَعمر الشدّاخ بن عوف الليثي أراد أن يفرّقهم في بطون بني كنانة فقال رجل منهم: دعونا قارة لا تُنْفرونا … فنُجفِل مثل إجفال الظليم. فسُمّوا قارة". الطبقات (٥/ ٤٢)، الأنساب (٤/ ٤٢٥ وانظر: طبقات خليفة (ص: ٢٣٦). (٥) الاستيعاب (٢/ ٨٣٩). وقال ابن حجر: "واختلف فيه قول الواقدي، فقال مرة: له صحبة. وقال مرة: كان من جلة تابعي أهل المدينة". الإصابة (٥/ ٤٣). (٦) الاستيعاب (٢/ ٨٣٩). =