وهو بمعناه عند البخاري في صحيحه كتاب: تقصير الصلاة، باب: من لم يتطوّع في السفر دبر الصلاة (٢/ ٣٣٥) (رقم: ١١٠٢). (٢) أخرجه النسائي في السنن كتاب: تقصير الصلاة في السفر (٣/ ١١٧)، وابن ماجه في السنن كتاب: إقامة الصلاة، باب: تقصير الصلاة في السفر (١/ ٣٣٩)، (رقم: ١٠٦١) -، وأحمد في المسند (٢/ ٩٤)، وابن خزيمة في صحيحه (٢/ ٧٢) (رقم: ٩٤٦)، وابن حبان في صحيحه (الإحسان) (٤/ ٣٠١) (وقم: ١٤٥١)، (٦) (وقم: ٢٧٣٥)، والحاكم في المستدرك (١/ ٢٥٨)، وابن المنذر في الأوسط (٤/ ٣٤١)، والجوهري في مسند الموطأ (ل: ٤٠ /أ)، وابن عبد البر في التمهيد (١١/ ١٦٣)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٩/ ٢٨٩) من طرق عن الليث به. وقال الحاكم: "صحيح على شرط الشيخين"، وقال الذهبي: "رواته ثقات". قلت: وتابع الليثَ بنَ سعد: ١ - يونس بن يزيد: أخرجه يعقوب الفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٣٧٢)، والجوهري في مسند الموطأ (ل: ٤٠ / أ)، والبيهقي في السنن الكبرى (٣/ ١٣٦)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٩/ ٢٨٩) من طريق ابن وهب عنه، إلاَّ أنه جعل بدل عبد الله بن أبي بكر: عبد الملك بن أبي بكر. قال النسائي: "وحديث الليث أولى بالصواب عندنا من حديث ابن وهب هذا عن يونس". مسند الموطأ (ل: ٤٠/أ). قال ابن عبد البر: "فغلط ووهم". التمهيد (١١/ ١٦٢). =