(١) وهذا قول الواقدي كما في الطبقات لابن سعد (٤/ ١٩٨). لذا قال الذهبي: "أسلم قبل أبيه فيما بلغنا". السير (٣/ ٨٠). وانظر: الاستيعاب (٣/ ٩٥٧)، الإصابة (٤/ ١٩٣). (٢) انظر: صحيح البخاري كتاب: الصوم، باب: حق الضيف في الصوم (٢/ ٦٠٨) (رقم: ١٩٧٤)، وفي باب: حق الجسد في الصوم (٢/ ٦٠٩) (رقم: ١٩٧٥)، وفي النكاح، باب: لزوجك عليك حق (٦/ ٤٨١) (رقم: ٥١٩٩)، وفي الأدب، باب: حق الضيف (٧/ ١٣٤) (رقم: ٦١٣٤). وصحيح مسلم كتاب: الصوم، باب: النهي عن صوم الدهر لمن تضرّر به .. (٢/ ٨١٢ - ٨١٨) (رقم: ١٩٥٩). (٣) انظر: صحيح البخاري كتاب: العلم، باب: كتابة العلم (١/ ٤٥) (رقم: ١١٣)، وفيه: "ما من أصحاب النبي ﷺ أحد أكثر حديثا عنه مني .. ". وأخرجه الخطيب البغدادي في تقييد العلم (ص: ٨٣) بلفظ: "ما كان أحد أحفظ لحديث رسول الله ﷺ مني إلا عبد الله بن عمرو، فإني كنت أعي بقلبي ويعي بقلبه ويكتب، فاستأذن رسول الله ﷺ فأذن له".