للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


(١) وهو معلول بالجهالة كما سيأتي.
(٢) الإمام سُحنون عبد السلام بن حبيب بن حسان التنوخي أبو سعيد القيرواني، إمام المالكية فقيه المغرب (ت ٢٤٠ هـ). انظر: معالم الإيمان (٢/ ٧٧)، السير (١٢/ ٦٣).
(٣) أخرجه أبو داود في السنن (٢/ ٣٨٨) (رقم: ٥٧٨)، والطبراني في المعجم الكبير (٤/ ١٥٨) (رقم: ٣٩٩٨)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٣٠)، والمزي في تهذيب الكمال (٢٠/ ١٢٣) من طريق عمرو بن الحارث عن بكير بن الأشج به مرفوعا.
وحكى الدارقطني الاختلاف على عفيف رفعًا ووقفًا، ولم يرجّح شيئًا. انظر: الأحاديث التي خولف فيها مالك (ص: ١٢١).
ولو صح الطريق المرفوع فهو معلول بجهالة الرجل الأزدي.
(٤) تقدّم حديثه (٢/ ٢٣٤).
(٥) القسطنطنية، ويقال: قسططنة بإسقاط ياء النسبة. معجم البلدان (٤/ ٣٤٧).
وتُسمى اليوم اصطنبول.
(٦) قال سعيد بن عبد العزيز: "ثم أغزاهم ابنَه يزيد في سنة خمس وخمسين في جماعة من أصحاب رسول الله في البر والبحر، حتى جاز بهم الخليج، وقاتلوا أهل القسططينية على بابها، ثم قفل".
قال أبو زرعة: "فدلّنا خبر سعيد بن عبد العزيز هذا أنَّ أبا أيوب مات سنة خمس وخمسين بالقسطنطنية". تاريخ أبي زرعة (١/ ١٨٨).
(٧) الاستيعاب (٢/ ٤٢٦)، (٤/ ١٦٠٦).

<<  <  ج: ص:  >  >>