(٢) مسائل أحمد وإسحاق ٣/ ١٢١٢، الإشراف لابن المنذر ٣/ ١٥٤، والاستذكار ٣/ ٣٣٥, والمعلم ٢/ ٤٨. (٣) هو: عبد الله بن وهب بن مسلم المصري؛ أبو محمد الفِهْري بالوَلاء، من تلاميذ الإمام مالك؛ والليث بن سعد, جمع بين الفقه والحديث والعبادة, كان حافظًا مجتهدًا، عرض عليه القضاء فامتنع ولزم منزله, توفي بمصر سنة ١٩٧ هـ, من مصنفاته: الجامع في الحديث. ينظر: سير أعلام النبلاء ٩/ ٢٢٣, التهذيب ٦/ ٧١؛ والأعلام ٤/ ١٤٤. (٤) المنتقى للباجي ٢/ ٤٢، ومواهب الجليل ٣/ ٤٠١، وشرح الزرقاني على الموطأ ٢/ ٢٦٨. (٥) هو: علي بن محمد الربعي القيرواني, أبو الحسن اللَّخْمي, من فقهاء المذهب المالكي بالمدرسة المغربية, كان دينا متفننا, وهو أحد الأربعة الذين اعتمدهم خليل في مختصره، وتفقه به جماعة من الطبقة العاشرة في طبقات المذهب المالكي، من مؤلفاته: التبصرة وهو تعليق على المدونة, توفي سنة ٤٧٨ هـ بصفاقس. ينظر: ترتيب المدارك ٢/ ٦٩؛ الديباج المذهب ١/ ١١٤؛ شجرة النور الزكية ١/ ١١٧. (٦) التبصرة ٢/ ٧٨٠، وينظر: الذخيرة ٢/ ٥١٠، مواهب الجليل ٢/ ٣٩٩. (٧) رواه أحمد في المسند ١٤/ ٤٨٠ رقم ٨٩٠٢, وابن خزيمة في صحيحه ٢/ ٩٩٦ رقم ٢٠٧٢، كتاب الصوم, باب النهي عن الوصال إلى السحر، إذ تعجيل الفطر أفضل من تأخيره ... وقال الألباني في تعليقه على صحيح ابن خزيمة: "إسناده صحيح على شرط البخاري". (٨) ينظر: فتح الباري ٤/ ٢٠٩, وعمدة القاري ١١/ ٧٦. (٩) سبق تخريجه صفحة (٣٠٩).