(٢) رواه النسائي ٤/ ٢٢٢ رقم ٢٤٢٨, وهو تفسير لقوله - صلى الله عليه وسلم - في الرواية السابقة: «فصم الغُرِّ» أي: الليالي البِيضِ بالقَمَر, وهي ثالث عشَر ورابع عشر وخامس عشر. (٣) رواه النسائي ٤/ ١٩٨ رقم ٢٣٤٥, صوم النبي - صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي، وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك، وفي الكبرى ٣/ ١٧٣ رقم ٢٦٦٦، والطبراني في المعجم الكبير ١٢/ ١١ رقم ١٢٣٢٠, وقال الألباني في ضعيف سنن النسائي: "ضعيف الإسناد". (٤) ينظر: المبسوط ١١/ ٢٣١، فتح الباري ٤/ ٢٢٧. (٥) كسف الشمس والقمر كسوفا: أي: احتجبا وذهب ضوءهما واسودّا. ينظر: القاموس المحيط ص ٨٤٨، تاج العروس ٢٤/ ٣٠٨. (٦) ينظر: فتح الباري ٤/ ٢٢٧، عمدة القاري ١١/ ٩٧.