(٢) المُطْلق في اللغة: من الإطلاق: وهو الحل والإرسال. واصطلاحا: هو المُتناوِل لواحد لا بعينه باعتبار حقيقة شاملة لجنسه، وقيل: ما يدل على واحد غير معين. ويُقابِله المقيد. ينظر: روضة الناظر ٢/ ١٠٢، التعريفات للجرجاني ص ٢٠٩، تاج العروس ٢٦/ ١٠٢. (٣) ينظر: شرح القواعد الفقهية لأحمد الزرقا ص: ٣٢٣. (٤) هو: أبو عمير بن أنس بن مالك الأنصاري، قيل اسمه عبد الله, وكان أكبر ولد أنس, رَوَى عَن: عمومة لَهُ من الأنصار من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - , روى عنه: أبو بشر جعفر بن أبي وحشية, كان ثقة قليل الحديث. ينظر: الطبقات الكبرى ٧/ ١٩٢, تهذيب الكمال ٣٤/ ١٤٢, تهذيب التهذيب ١٢/ ١٨٨. (٥) الرَكب: جمع راكب, وهم أصحاب الإبل خاصة دون الدواب، وهم العشرة فما فوقها. ينظر: الصحاح ١/ ١٣٨, النهاية ٢/ ٢٥٦. (٦) أخرجه أبو داود ١/ ٣٠٠ رقم ١١٥٧, كتاب الصلاة, باب إذا لم يخرج الإمام للعيد من يومه يخرج من الغد, والنسائي ٣/ ١٨٠ رقم ١٥٥٧, كتاب صلاة العيدين, باب الخروج إلى العيدين من الغد, وابن ماجه ١/ ٥٢٩ رقم ١٦٥٣, باب ما جاء في الشهادة على رؤية الهلال, والدارقطني في سننه ٢/ ١٧٠ رقم ٢١٨٤, وحسنه, وصححه الألباني في الإرواء رقم ٦٣٤.