• تيسير معرفة الوصول إلى إجراء عمليات ترقيع غشاء البكارة وتيسير إمكانية شراء غشاء البكارة الاصطناعي، مما يجعل الفتيات قليلات الوازع الديني يتهاونّ في ارتكاب الفواحش.
• تيسير شراء الواقي الذكري ووسائل منع الحمل مثل حبوب منع الحمل.
• تسهيل معرفة كيفية الوصول لعمليات الإجهاض وكيفية عملها.
• نشر المواقع الإباحية التي تثير الغرائز وتهيج الشهوات.
• تسهيل الوصول لبائعات الهوى والحصول عليهن بأرخص الأثمان عبر المواقع الإباحية والويب المظلم.
الزنا من منظور مقاصد القرآن:
• الزنا محرم بالكتاب والسنة والإجماع ويتناقض مع مقصد التشريع.
• الزنا يتبعه العار والفضيحة وربما الحد ويضر بالبنت والشاب معا، كما أنه يمكن أن ينتقل عن طريقه الامراض الخطيرة مثل الايدز والزهري والسيلان مما يضر بأحوال الزناة ويدّمِّر حياتهم الصحية والإجتماعية ويصبحون منبوذين من المجتمع ومن ذويهم. وهذا يتناقض مع مقصد صلاح الأحوال الفردية والجماعية.
• الزنا كبيرة من الكبائر ويتناقض مع مقصد المواعظ والإنذار والتحذير والتبشير.
• إذا كثر عدد الزناة سيؤثرون على المجتمع سلبا بشكل واضح ويؤثر على إستقرار الدولة وهذا قد يتناقض مع مقصد سياسة الأمة.
التوصية المقترحة:
• الإقلاع عن الاختلاط والتحدث مع الشباب.
• عدم رفع صور النساء على شبكة الإنترنت.
• عدم الاستماع للغناء.
• عدم مشاهدة أفلام خليعة.
• الالتزام بالحجاب الشرعي.
• الالتزام بغض البصر وحفظ الفرج.
• عدم المشاركة في مواقع التواصل الإجتماعي يكون أفضل وأحفظ للنساء. ولو إنهن اكتفين بتصفح المواقع الهادفة المفيدة لكان خيرا لهن من المشاركة في تلك المواقع.