• تعليم أفراد الأمة بالأحكام التشريعية عبر قنوات التلفاز ومواقع الإنترنت.
• إقامة الحدود على ملأ من المسلمين ونشر هذه المقاطع في الواتساب واليوتيوب لتكون زاجرا لكل من توسوس له نفسه بانتهاك محارم الله وحدوده. وليس بهدف التشهير، ولكن كان النشر كالدواء المر الذي يشفي سائر جسد الأمة ويحمى شبابها.
• وقف المواقع التي تبيع الكحول والمخدرات وغيرها من المسكرات. واستبدالها بمواقع تساعد المدمنين على الإقلاع والتداوي. واستخدام مواقع التواصل الإجتماعي لنشر الوعي الإجتماعي عن مضار هذه السموم وآثارها الجانبية على الصحة والعمل وتدهور حياة الإنسان الإجتماعية، والأخلاقية، والمادية، وغيره. ثم نشر الدعوة للإقلاع عنها وتوفير خدمة مساعدة ومساندة المدمنين ماديا ومعنويا وتربوياً عن طريق هذه المواقع وجمع التبرعات اللازمة لذلك.
• وقف المواقع التي تخدم الدعارة وتدعو إلى الرذيلة بنشر الصور الفاضحة، وفتح مواقع لتعليم الفتيات عن العقيدة والرغائب والوعد والوعيد في الزنا.
[خدمة مقصد سياسة الأمة]
• الدعوة إلى طاعة ولاة الأمر ورئيس الدولة عبر الإعلام التلفازي وقنوات اليوتيوب والمواقع الإلكترونية.
• تنظيم عمل الإجراءات الحكومية كطلبات التقديم للأوراق الرسمية وتنظيم عمل الوزارات الحكومية لخدمة مصالح الدولة الإسلامية وتسهيل أمورها.
• توحيد شمل الأمة عن طريق الإعلام الهادف والمنظم.
• تنظيم عملية الانتخابات وفرز الأصوات إلكترونياً.
• تنظيم عمل مؤتمرات الثقافة الإسلامية التي تعمل على توحيد الأمة وتوعية شبابها.
• تنظيم عمل هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
• تنظيم العلاقات الدولية وسياسة الدولة.
خدمة مقصد القصص وأخبار الأمم السالفة للتأسي بصالح أحوالهم:
• تنظيم طباعة ونشر كتب عن القصص القرآني وجعلها متاحة مجاناً للمتصفحين.