- إستعمال الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة الماسونية والغاية عندهم تبرر الوسيلة
- إحاطة الشخص الذي يقع في حبائلهم بالشباك من كل جانب لإحكام السيطرة عليه وتيسيره كما يريدون ولينفذ صاغراً كل أوامرهم
- الشخص الذي يلبي رغبتهم في الانضمام إليهم يشترطون عليه التجرد من كل رابط ديني أو أخلاقي أو وطني وأن يجعل ولاءه خالصاً للماسونية
- إذا تململ الشخص أو عارض في شيء تدبر له فضيحة كبرى وقد يكون مصيره القتل
- كل شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة
- العمل على السيطرة على رؤساء الدول لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية
- السيطرة على الشخصيات البارزة في مختلف الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة
- السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإعلام وإستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية
- بث الأخبار المختلفة والأباطيل والدسائس الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق أمامهم
- دعوة الشباب والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم وإباحة الاتصال بالمحارم وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم الرباط الأسري
- الدعوة إلى العقم الإختياري وتحديد النسل لدى المسلمين
- السيطرة على المنظمات الدولية بترأسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ومنظمات الأرصاد الدولية، ومنظمات الطلبة والشباب والشابات في العالم" (١).
التخطيط للقضاء على البشر وسيطرة النظام العالمي الجديد:
إن الاعلام ولا سيما شبكات الإنترنت والتواصل الإجتماعي وقنوات التلفاز وغيرها من تقنية المعلومات هي أهم وسائل الماسونية لتحقيق أهدافها وتمكنها من السيطرة على العقول وتوجيهها لتحقيق مصالحها وخلق الحروب والفتن. كما ان الماسونية قامت بسرقة العلوم الإنسانية ولا سيما كتب المكتبات الإسلامية قبل حرقها واخفتها عن العالم لتستطيع السيطرة عليه والتحكم في التكنولوجيا والاعلام الذين هما أهم أسلحتها في خداع
(١) صفحة ضحايا الماسونية على الفيس بوك.