للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مقصد القرآن عند ابن عاشور الآيات الدالة عليه التقنية المقابلة له
تهذيب الأخلاق (فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ) (١) . المساعدة على نشر زواج المتعة الذي نُسخ واستقر الأمر عند وفاة النبي على تحريمه
تهذيب الأخلاق (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (٢) المساهمة في زيادة معدل العنوسة والطلاق والتخبيب
تهذيب الأخلاق (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَك بِهِ عِلم إنَّ السَّمَعَ والبَصَرَ والفُؤادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئولا) (٣) . إصدار ونشر فتاوى خاطئة على شبكة التواصل من غير العلماء المختصين
تهذيب الأخلاق (وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا) (٤) التجسس على متصفحي الويب
التشريع وهو الأحكام الخاصة والعامة (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ) (٥) المساهمة في انتشار الزنا
التشريع وهو الأحكام الخاصة والعامة (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (٦) . السرقات الالكترونية وسرقة الأفكار والأبحاث والمؤلفات العلمية


(١) سورة النساء، آية ٢٥.
(٢) سورة الروم، آية ٢١.
(٣) سورة الإسراء، آية ٣٨.
(٤) سورة الحجرات، آية ١٢.
(٥) سورة النور، آية ٢.
(٦) سورة المائدة، آية ٣٨.

<<  <   >  >>