(٢) لم أقف عليه. (٣) رواه الإمام أحمد في العلل ومعرفة الرجال: ١/ ٢١٩، وذكره ابن المنذر في الأوسط: ٢/ ١٥٦، وابن عبد البر في التمهيد: ٢٢/ ٢٣٥، والاستذكار: ٣/ ٢٠٨. (٤) [سورة المدثر: الآية ٤] (٥) كذا في الأصل، ولعل الصواب: عدم علمه باللغة. فإن المقصد من إيراد هذا هو التنقص من الإمام الشافعي، ففي تفسير سورة المدثر قال المؤلف: ٣١٢/ب: قال إسماعيل: بلغني عن بعض من تكلف الفقه أنه ذكر أن قوله عز وجل (وثيابك فطهر) يوجب غسل الثياب من النجاسات، فتكلم بكلام يدل على قلة علمه بما مضى عليه أهل العلم وبمعاني كلام العرب، وعلى قلة علمه بوضع الكلام مواضعه. (٦) [سورة المدثر: الآيات ١ - ٥] (٧) ما وقفت عليه في تفسير الرجز هنا: أنه الأصنام، أو المعصية والإثم.