وحديثة أخرجه أحمد (٥/ ٣١٤) والدارمي [٢/ ٣٠١ كتاب السير، باب في كراهية الأنفال] وابن ماجه [٢/ ١٤٦ أبواب الجهاد، باب النفل] والنسائي [٧/ ١٤٩ كتاب قسم الفيء] وابن حبان [١١/ ١٩٣ كتاب السير، ذكر أن الغال يكون غلوله يوم القيامة عارا] والحاكم [٢/ ١٤٧ كتاب قسم الفيء] وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، والبيهقي [٩/ ٥٧ أبواب السير، باب قسمة الغنائم] بنحوه. (٢) هو: أنس بن مالك بن النضر بن النجار الخزرجي، أبو حمزة الأنصاري، خادم الرسول - صلى الله عليه وسلم -، شهد المشاهد كلها، وكان من المكثرين في الرواية، توفي بالبصرة سنة ٩٠ هـ. ينظر: طبقات ابن سعد (٧/ ٢٥) والإصابة (١/ ٢٧٥). وحديثه أخرجه الطيالسي (١/ ٢٧٧) ابن أبي شيبة [٦/ ٤٧٨ من جعل السلب للقاتل] أحمد (٣/ ١٢٣) والدارمي [٢/ ٣٠١ كتاب السير، باب من قتل قتيلاً فله سلبه] وأبو داود [٢/ ٤٢٥ كتاب الجهاد، باب السلب يعطى القاتل] وابن حبان [١١/ ١٦٩ كتاب السير، ذكر السبب الذي من أجله لم يأخذ أبو قتادة في الابتداء سلب قتيله] والبيهقي [٦/ ٣٠٦ أبواب الأنفال، باب السلب للقاتل]. (٣) هو: عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم أبو العباس، ابن عم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، حبر الأمة وترجمان القرآن، توفي بالطائف سنة ٦٨ هـ. ينظر: طبقات ابن سعد (١/ ٣٢١) والإصابة (٤/ ١٢١). وحديثه أخرجه عبد الرزاق [٥/ ٢٣٩ كتاب الجهاد، باب ذكر الخمس] وابن أبي شيبة [٧/ ٣٥٤ باب غزوة بدر الكبرى] وأبو داود [٢/ ٤٣١ كتاب الجهاد، باب في النفل] والنسائي في الكبرى [٦/ ٣٤٩ كتاب التفسير، سورة الأنفال] وابن حبان [١١/ ٤٩٠ كتاب الصلح، ذكر السبب الذي من أجله أنزل الله جل وعلا: وأصلحوا ذات بينكم] والحاكم [٢/ ٣٥٦ كتاب التفسير، سورة الأنفال] وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، والبيهقي [٦/ ٣١٥ أبواب الأنفال، باب الوجه الثالث من النفل].