(٢) كذا في الأصل، ويحتمل أن يكون حرف الواو زائدا أو هو حرف لام. (٣) قال في فتح الباري (١٣/ ١٨٠): "جمع عريف بوزن عظيم، وهو القائم بأمر طائفة من الناس ... وسمي بذلك لكونه يتعرف أمورهم، حتى يُعَرِّف بها من فوقه عند الاحتياج، وقيل: العريف دون المنكب وهو دون الأمير.". (٤) أخرجه البخاري [٦٣٧ كتاب فرض الخمس، باب ومن الدليل على أن الخمس لنوائب المسلمين] من حديث مروان بن الحكم والمسور بن مخرمة، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال حين أذن المسلمون في عتق سبي هوازن: (إني لا أدري من أذن فيكم ممن لم يأذن، فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم أمركم، فرجع الناس فكلمهم عرفاؤهم، فرجعوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبروه أن الناس قد طيبوا وأذنوا). (٥) هو: عبد الله بن عمر بن الخطاب العدوي، أبو عبد الرحمن القرشي، أسلم مع أبيه وهاجر، كان واسع العلم شديد الورع آخذا بالسنة مقتفيا أثر النبي - صلى الله عليه وسلم -، شهد الخندق وما بعدها، توفي بمكة سنة ٧٣ هـ. ينظر: طبقات ابن سعد (٤/ ٣٨٩) والإصابة (٤/ ١٥٥). (٦) كذا في الأصل، وهو تحريف، وصوابه: نفلنا كما في الصحاح والسنن. (٧) لوحة رقم [١/ ١٥٤]. (٨) جزء من حديث أخرجه البخاري [٨٩٢ كتاب المغازي، باب السرية التي قبل نجد] ومسلم [٣/ ١٠٩٩ كتاب الجهاد والسير].