(٢) أخرجه مسلم [٢/ ٧٩٥ كتاب الحج] بنحوه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -. والسائل هو الأقرع بن حابس - رضي الله عنه -، كما جاء مصرحا به عند الحاكم [٢/ ٣٢١ كتاب التفسير، سورة آل عمران] وغيره، من حديث ابن عباس، قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. (٣) كذا في الأصل، وفي المصادر التي أخرجت منها الحديث: (وأن). (٤) أخرجه ابن أبي شيبة [٣/ ٢٢٣ كتاب الحج، باب من قال العمرة تطوع] وأحمد (٣/ ٣١٦) وأبو يعلى (٣/ ٤٣٣) والدارقطني [١/ ٢٢٣ كتاب الحج، باب المواقيت] والبيهقي [٤/ ٣٤٩ كتاب الحج، باب من قال العمرة تطوع] وضعفه، من حديث جابر بن عبد الله - رضي الله عنهم -. والسائل هو جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - كما جاء مصرحا به عند الدارقطني، والبيهقي ـ الإحالة السابقة ـ. (٥) سورة البقرة (١٩٦). (٦) كذا في الأصل: النفر، وهو بهذا اللفظ عند أحمد (٣/ ٣٥٠) في النسخة المطبوعة، وعلق على هذا محققو المسند (٣١/ ٤٢٧) فقالوا: " وهو تحريف، وقد جاءت على الصواب في هامش (ظ ١٣) وكذلك جاءت على الصواب في مصادر التخريج، وشرح عليها السندي فقال: يوم القر، هو اليوم الثاني الذي يلي يوم النحر؛ لأن الناس يقرون فيه بمنى بعد أن فرغوا من طواف الإفاضة والنحر واستراحوا " وهو بلفظ: القر، في المصادر التي خرجت منها الحديث كما في الهامش بعده. (٧) أخرجه ابن خزيمة [٤/ ٣١٥ كتاب الحج، باب فضل يوم النحر] وأبو داود [٢/ ٨٢ كتاب الحج، باب في الهدي إذا عطب قبل أن يبلغ] والنسائي في الكبرى [٢/ ٤٤٤ كتاب الحج، باب فضل يوم النحر] والحاكم [٤/ ٢٤٦ كتاب الأضاحي] بزيادة في آخره، وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، والبيهقي [٥/ ٢٣٧ كتاب الحج، باب نحر الإبل قياما] من حديث عبد الله بن قُرْط - رضي الله عنه -. (٨) سورة التوبة (٢٨). (٩) تقدم تخريجه ص ٢٧.