(٢) كذا في الأصل، والسياق يقتضي زيادة كلمة نحو: يقول، وقد جاء الأثر بهذه الزيادة فيما أخرجه الطبري في تفسيره (٤/ ٦١٨). (٣) لوحة رقم [٢/ ١٦٢]. (٤) سورة المائدة (٥١). والأثر أخرجه عبد الرزاق [٧/ ١٨٧ كتاب الطلاق، باب نصارى العرب] والطبري تفسيره (٤/ ٦١٨). (٥) سورة التوبة (٥). (٦) سورة التوبة (٣٦). (٧) سورة التوبة (١). (٨) لعل المؤلف ـ رحمه الله ـ يقصد بهذا حكما أغلبيا، وإلا فإن بعض المواضع التي ورد فيها ذكر المشركين لم يُرد به المشركين من العرب، نحو قوله تعالى: {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [آل عمران: ٦٧] وكقوله تعالى: {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلُ كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُشْرِكِينَ} [الروم: ٤١] وكقوله تعالى ذاكرا قول إبراهيم - عليه السلام -: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [الأنعام: ٧٩]. (٩) سورة الحج (١٧). (١٠) قال في اللسان مادة: زنج: " الزِّنْج والزَّنْج لغتان، جيل من السودان، وهم الزنوج، واحدهم زنجي ". (١١) ينظر: أحكام القرآن للجصاص (٤/ ٢٨٣).