(٢) كتاب مفقود للقاضي إسماعيل بن إسحاق. (٣) تكلم الطبري في تفسيره (١٢/ ٣٤) بمعنى كلام المؤلف ـ رحمه الله ـ هنا، وأخرج بعض الآثار عن السلف تدل عليه. (٤) سورة الحشر (٧). (٥) اختار ابن العربي ـ أيضا ـ في أحكام القرآن (٤/ ٢١٥) الأخذ بعموم الآية، وعلل ذلك: بأنه لعمومه تناول الكل. (٦) أخرجه أحمد (٢/ ٤٩٥) وابن ماجه [١/ ٥ المقدمة، باب اتباع الرسول] والبيهقي [٧/ ١٠٣ كتاب النكاح، باب قوله تعالى: وأنكحوا الأيامى] من طريق أبي صالح عن أبي هريرة، به. وأخرجه البخاري [١٥٢٧ كتاب الاعتصام، باب الاقتداء بسنن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] من طريق الأعرج عن أبي هريرة، بنحوه. وهو عند مسلم [٤/ ١٤٦٠ كتاب الفضائل] عن أبي هريرة، من هذين الطريقين، بنحوه. (٧) قال في غريب الحديث (٥/ ١٦٥): "الوَشم أن يُغرز الجِلد بإبْرة، ثم يُحشى بكحل أو نِيل فَيَزْرق أثره أو يَخْضر، وقد وَشَمت تَشِم وَشما، فهي وَاشِمة، والمُسْتَوشمة والمُوْتَشمة التي يفعل بها ذلك". (٨) كذا في الأصل، وهو تحريف، وصوابه: المتنمصات، كما في المصادر التي أخرجت الحديث قال في غريب الحديث (٤/ ١٠٥): " النَّامِصة التي تَنتِف الشعر من وجهها، والمُتَنَمِّصة التي تأمر من يفعل بها ذلك، وبعضهم يرويه المُنْتَمِصة بتقديم النون على التاء، ومنه قيل للمِنْقاش مِنْماص". (٩) قال ابن حجر في فتح الباري (٨/ ٤٩٩): " لا يعرف اسمها، وقد أدركها عبد الرحمن بن عابس"، وذكر في الغوامض والمبهمات (٢/ ٤٨٣) أنها أم يعقوب الأسدية، وظاهر الرواية التي ذكرها المؤلف تدل على هذا. (١٠) أخرجه البخاري [١٠٤٩ كتاب التفسير، سورة الحشر، باب وما آتاكم الرسول فخذوه] ومسلم [٣/ ١٣٣٧ كتاب اللباس والزينة] بنحوه.