(٢) ذرأ وبرأ، أي خلق. ينظر: النهاية في غريب الحديث (٢/ ١٤٤). (٣) الطوارق: من الطرق وهو الإتيان بالليل، وقيل أصل الطروق: من الطرق، وهو: الدق، وسمي الآتي بالليل طارقا؛ لحاجته إلى دق الباب. ينظر: النهاية في غريب الحديث (٣/ ١١٠). (٤) أخرجه النسائي في الكبرى [٦/ ٢٣٧ كتاب عمل اليوم والليلة، ذكر ما يكب العفريت ويطفئ شعلته] والطبراني في الأوسط (١/ ١٨) من حديث ابن مسعود - رضي الله عنه -. (٥) هو: ابن إسحاق القاضي، تقدم. (٦) يريد ابن مسعود - رضي الله عنه -، تقدم. (٧) تقدم تخريجه في الصفحة السابقة، وقد قال الدارقطني (١/ ٧٧) بعد أن ساق الروايات عن ابن مسعود - رضي الله عنه - نحو ما قال القاضي إسماعيل، في ترجيح رواية علقمة عن ابن مسعود - رضي الله عنه -. (٨) الإداوة: قال ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث (١/ ٣٦): " الإداوة بالكسر: إناء صغير من جلد يتخذ للماء، ... وجمعها أَداوَى ". (٩) تقدم تخريجه ص: ٧٨٠.