[الديباج: ١/ ٨٢، وسير أعلام النبلاء: ٨/ ٤٨] (٢) [سورة البقرة: الآية ١٠٢] (٣) قال مالك: الساحر الذي يعمل السحر ولم يعمل ذلك له غيره هو مثل الذي قال الله تبارك وتعالى في كتابه {وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ} فأرى أن يقتل ذلك إذا عمل ذلك هو نفسه. [الموطأ: ٢/ ٦٦٣، كتاب العقول]. ولم أجده من رواية أبي مصعب. (٤) [سورة البقرة: الآية ١٠٢] (٥) الدهرية: فرقة ادعت قدم الدهر، وأسندت الحوادث إليه، وأنكرت الخالق والبعث والإعادة، وقالوا بالطبع المحيي، والدهر المفني، وهم الذين أخبر الله عنهم بقوله: {وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ} [سورة الجاثية: ٢٤].