(٢) هذه قراءة قراء الأمصار كلها. [جامع البيان: ٤/ ١١]. (٣) روى هذه القراءة عن ابن عباس: أبو عبيد في فضائل القرآن: ٢٩٦، وابن جرير في تفسيره: ٤/ ١٠. وهذه القراءة تروى أيضاً عن: عمر، وسعيد بن جبير، ومجاهد، وأبي بن كعب. معاني القرآن للنحاس: ... ١/ ٤٤٤، المحرر الوجيز: ٣/ ١٦٥، البحر المحيط: ٣/ ٢٧١. (٤) قال ابن جرير في تفسيره: ٤/ ١١: وأما الذين قرؤا ذلك (فيه آية بينة) على التوحيد فإنهم عنوا بالآية البينة: مقام إبراهيم، ثم ساق بسنده عن مجاهد قوله: أثر قدميه في المقام آية بينة. وقال ابن عطية في تفسيره: ٣/ ١٦٥ قال: ويحتمل أن يراد بالآية اسم الجنس فيقترب من معنى القراءة الأولى.