(٢) كذا في (د) و (ت) وفي الأصل و (ف) و (ح) صح. (٣) هذا الجزء من الحديث أخرجه البخاري ولفظه " ... آذنته بالحرب ... "، وبلفظ البخاريّ أخرجه البيهقي في السنن الكبرى والأسماء والصفات والزهد في الرِّواية الأولى وفي الرِّواية للزهد الثّانية: " ... فقد استحل محاربتي ... "، والطبراني في المعجم الكبير عن أبي أمامة: "من أهان لي وليًا، فقد برزني بالمحاربة"، وكذا رواية أنس، ولم يذكر هذا السياق ابن حجر في فتح الباري ١١/ ٤١٦ عند الكلام على روايات الحديث. (٤) أخرج هذا الجزء أبو نعيم في إلى حلية ٨/ ٣١٨ - ٣١٩ من حديث أنس والحكيم التّرمذيّ في ختم الولاية ص ٣٣٢ الفصل السّادس، وابن أبي الدنيا في الأولياء من حديث أنس بن مالك ص ٢٧ وغيرهم بألفاظ قريبة من لفظ المؤلِّف، وأصله في الصحيح. (٥) هذا الجزء من الحديث أخرجه البخاري في (كتاب الرقاق، باب التواضع) ٤/ ٢٠٣٠ رقم ٦٥٠٢ ولفظه: " ... فإذا أحببته كنت سمعه الّذي يسمع به، وبصره الّذي يبصر =